رؤيتي هي أن تجد كل صاحبة مشروع الإرشاد والمرافقة حتّى لا تكون قراراتها في ريادة الأعمال هي سبب تدمير فكرتها.
5,000+
متدرب في الورشات والدورات
300+
استشارة فردية
80+
مرافقة لإطلاق وتطوير المشاريع
12
سنة خبرة
الشهادات والخبرات
ماجستير في ريادة الأعمال وإدارة الإبداع
Bahçeşehir University
بكالوريوس إدارة الأعمال فرعي علم نفس
AlQuds University
دبلوم عالي في التحول الرقمي للمشاريع الصغيرة
Emiritus Academy
شركة بيفيت للاستشارات الإدارية والتسويقية
قصّتي وكيف وصلت إلى هنا
البداية: درست تخصص إدارة الأعمال وكنت على علم تماما بما أطمح له من مكانة مهنية، ومن شدة حماسي بدأت العمل بالاستشارات والتدريب قبل تخرجي في سنتي الثالثة من الجامعة، كنت أؤمن أن هذا المجال هو أساس للتطور في عالم المال والأعمال حول العالم.
النجاح: لسبع سنوات عملت بشكل مكثف في شركات الاستشارات الإدارية والتسويقية مع الشركات الربحية و المنظمات غير الربحية ومع مشاريع لكبرى الشركات في الوطن العربي، وأثناء عملي أيضا تعاملت مع شركات صغيرة ومشاريع ناشئة كانت تسعى لإحداث فارق كبير لها ولسوقها، وأعجبني العمل مع هذه الفئة بشكل أكبر فاستمريت بالبحث والقراءة حول عالم ريادة الأعمال.
الصدمة: مع زيادة تعمقي بهذا العالم بدأت أشعر أن هناك فجوة بين ما تقدمة شركات الاستشارات الإدارية التقليدية والحاجات الفعلية لهذا النوع من المشاريع في الوطن العربي، بالإضافة للبيروقراطية والمحددات التي تتحكم بكثير من نواحي الإجراءات والتخطيط. فبدأت أبحث عن التغيير الحقيقي بهذا العالم، وزادت الفجوة بيني وبين استمتاعي بعالم الاستشارات والتدريب التقليدي وفقدت شغفي به، إلى أن فقدت آخر وظيفة لي في عام ٢٠١٨.
التغيير: فقداني لوظيفتي كان هو الفرصة للتغيير الذي أبحث عنه، فعلى الصعيد الشخصي بدأت بالتخصص أكثر في ريادة الأعمال وحصلت على شهادات متخصصة في هذا المجال، كما تعمقت في التحول الرقمي للمشاريع، وكانت ثمرة هذا التعلم ودراسة الحاجة الحقيقية للمشاريع الريادية في المنطقة العربية أني بدأت تقديم خدماتي المتخصصة والتي تراعي خصوصية هذه المشاريع واختلافها عن الشركات الكبرى لأجنب رائدات الأعمال الكثير من المتاعب والتشتت في رحلتهن في ريادة الأعمال.
اليوم: أسعى كل يوم لقيادة التغيير في عالم الاستشارات للمشاريع الريادية، وأساهم كل يوم بتقديم الخدمات الاستشارية والمرافقات الارشادية لصاحبات المشاريع ليحصلن على التوجيه والدعم اللازم للوصول إلى الحرية المالية والاتساق والتوازن بين مشاريعهن وأدوارهن الاجتماعية والاستمتاع برحلتهن في ريادة الاعمال.
الاتساق
الحرية
التعلم والتعليم
التأثير
قيمي في العمــل
مشروعك يجب أن يعمل لك لتحسين جودة حياتك وليس العكس